قبل الحرب على قطاع غزة، كان لدى مهدي كريرة، مخزن كامل من الدمى ذات الألوان الزاهية، وكثيرًا ما كان يأخذها في عروضه في المسارح. والآن، وبسبب شح مواد التصنيع اللازمة، أصبح كريرة يصنع دمياته من المنتجات المتوفرة حوله - علب المعلبات، ويُقدم عروضه المسرحية في مخيمات النازحين، بعد أن أجبره قصف قوات الجيش الإسرائيلي على النزوج من منزله في مدينة غزة إلى دير البلح وسط القطاع.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعرض إحدى دمياته المصنوعة من علب مصفحة في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعمل على صنع دمية في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، في 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعرض إحدى دمياته، المصنوعة من علب الصفيح، في ورشته في دير البلح، وسط قطاع غزة، في 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعمل على دمية مصنوعة من علب المعلبات في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعمل على إحدى دمياته المصنوعة من علب المعلبات في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعمل على إحدى دمياته المصنوعة من علب المعلبات في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعرض إحدى دمياته، المصنوعة من علب المعلبات القديمة، في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، في 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعمل على دمية مصنوعة من علب المعلبات القديمة في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، في 27 أبريل/نيسان 2024.
- الفلسطيني مهدي كريرة يعمل على دمية مصنوعة من علب المعلبات في ورشته في دير البلح وسط قطاع غزة، في 27 أبريل/نيسان 2024.
- ورشىة عمل الفلسطيني مهدي كريرة، حيث يعمل على دمى مصنوعة من علب المعلبات، في دير البلح وسط قطاع غزة، في 27 أبريل/نيسان 2024.